>>> يامن تدعي محبته أين أنت من سنته ... ؟؟؟
أهلا وسهلا بك أخي الكريم حللت أهلا ووطئت سهلا ياهلا بيك بين أخوتك وأخواتيك وأن شاء الله تستمتع معانا وتفيد وتستفيد معانا وبأبتظار مشاركاتك وأبداعاتك سعدنا بوجودك وحياك الله
>>> يامن تدعي محبته أين أنت من سنته ... ؟؟؟
أهلا وسهلا بك أخي الكريم حللت أهلا ووطئت سهلا ياهلا بيك بين أخوتك وأخواتيك وأن شاء الله تستمتع معانا وتفيد وتستفيد معانا وبأبتظار مشاركاتك وأبداعاتك سعدنا بوجودك وحياك الله
>>> يامن تدعي محبته أين أنت من سنته ... ؟؟؟
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

>>> يامن تدعي محبته أين أنت من سنته ... ؟؟؟

بدأنــا ،،بحبٍ ،، بشوقٍ ،، بانتظارْ ،،أملٌ يشدو في أعماقِنــا ،،،يُتَرْجِمُ رَوعَةً, , , , , نَحْلمُ بِصُعُودِ قِمَتِهَـــا ،،،وهـا نحنُ هنـــا ،،،خَطونــا خَطَواتٍ عِدَهـ ،،،لِنَصِلَ إلى مُبتغَى ،،، بَاتَ لهُـ شَوقٌ في دَواخِلِنَــا ،،،كإش
 
الرئيسيةالمجلة*أحدث الصورالتسجيلدخول
صدقة جارية علي روح أبي وأمي نسئلكم الدعاء لهم
ممنوع النسخ
ممنوع النسخ
مايو 2024
الأحدالإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبت
   1234
567891011
12131415161718
19202122232425
262728293031 
اليوميةاليومية
أعجبني

 

 سعد بن ابي وقاص

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
admin
القائد
القائد
admin


عدد المساهمات : 443
السٌّمعَة : 3
تاريخ التسجيل : 01/08/2011
الموقع : https://mahmoud2011.roo7.biz/

سعد بن ابي وقاص Empty
مُساهمةموضوع: سعد بن ابي وقاص   سعد بن ابي وقاص Icon_minitime2011-12-17, 11:32 pm

¯ كان سعد بن أبي وقاص يدرك هذه الحقيقة ، وهو أحد العشرة المبشرين بالجنة ، وقد دعا له صلى الله عليه وسلم : بسداد الرمي وإجابة الدعوة ، فكان إذا دعا أجيبت دعوته كفلق الصبح .


¯ أرسل عمر – رضي الله عنه – أناساً من الصحابة يسألون عن عدل سعد في الكوفة ، فأثني الناس عليه خيراً ، ولما أتوا في مسجد حي لبني عبس ، قام رجل فقال : أما سألتموني عن سعد ؟ فإنه لا يعدل في القضية ، ولا يحكم بالسوية ، ولا يمشي مع الرعية ، فقال سعد : اللهم إن كان قال هذا رياء وسمعة فأعم بصره ، وأطل عمره ، وعرضه للفتن ، فطال عمره هذا الرجل ، وسقط حاجباه على عينيه ن وأخذ للجواري ويغمزهن في شوارع الكوفة ، ويقول : شيخ مفتون ، أصابتني دعوة سعد .


¯ إنه الاتصال بالله عز وجل ، وصدق النية معه ، والوثوق بموعودة ، تبارك الله رب العالمين .


¯ وفي " سيد أعلام النبلاء " عن سعد أيضاً : أن رجلاً قام بسب علياً – رضي الله عنه ، فدافع سعد عن علي ، واستمر الرجل في السب والشتم ، فقال سعد : اللهم اكفنيه بما شئت ، فانطلق بعير من الكوفة فأقبل مسرعاً ، لا يلوي على شيء ، وأخذ يدخل من بين الناس حتى وصل إلى الرجل ، ثم داسه بخفيه ، حتى قتله أمام مشهد ومرأى من الناس .

¯ ( إِنَّا لَنَنصُرُ رُسُلَنَا وَالَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ يَقُومُ الأَشْهَادُ ) .


¯ وإنني أعرض لك هذه القصص لتزداد إيماناً ووثوقاً بموعود ربك ، فتدعوه وتناجيه ، وتعلم أن اللطف لطفه سبحانه ، وأنه قد أمرك في محكم التنزيل فقال Sad ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ ) . ( وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِي إِذَا دَعَانِي ) .


¯ لقد استدعى الحجاج الحسن البصري ليبطش به ، وذهب الحسن وما في ذهنه إلا عناية الله ولطف الله ، والوثوق بوعد الله ، فأخذ يدعوا ربه ، ويهتف بأسمائه الحسنى ، وصفاته العلى ، فيحول الله قلب الحجاج ، ويقذف في قلبه الرعب ، فما وصل الحسن ، وأجلسا معه على السرير ، وأخذ يطيب لحيته ، ويترفق به ، ويلين له في الخطاب !!!


¯ فما هو إلا تسخير رب العزة والجلال .

¯ إن لطف الله يسري في العالم ، في عالم الإنسان ، في عالم الحيوان ، في البر والبحر ، في الليل والنهار ، في المتحرك والساكن ، ( وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلاَّ يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ وَلَكِنْ لا تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ إِنَّهُ كَانَ حَلِيماً غَفُوراً )،،،،



¯ صح : أن سليمان عليه السلام قد أوتى منطق الطير ، خرج يستسقي بالناس ، وفي طريقة من بيته إلى المصلى رأى نملة قد رفعت رجليها تدعو رب العزة ، تدعو الإله الذي يعطي ويمنح ويلطف ويغيث ، فقال سليمان : أيها الناس ، عودوا فقد كفيتم بدعاء غيركم .



¯ فأخذ الغيث ينهمر بدعاء تلك النملة ، النملة التي فهم علامتها سليمان عليه السلام ، وهو يزحف بجيشه الجرار ، فتعظ أخوانها في عالم النمل : ( قَالَتْ نَمْلَةٌ يَا أَيُّهَا النَّمْلُ ادْخُلُوا مَسَاكِنَكُمْ لا يَحْطِمَنَّكُمْ سُلَيْمَانُ وَجُنُودُهُ وَهُمْ لا يَشْعُرُونَ * فَتَبَسَّمَ ضَاحِكاً مِنْ قَوْلِهَا ) .



¯ في كثير من الأحيان لطف الباري سبحانه وتعالى بسبب هذه العجماوات .



¯ وقد ذكر أبو يعلى في أثر قدسي أن الله يقول :" وعزتي وجلالي ، لولا شيوخ ركع ، وأطفال رضع ، وبهائم رتع ، لمنعت عنكم قطر السماء " .









¯ إن الهدهد في عالم الطيور عرف ربه ، وأذعن لمولاه ، وأخبت لخالقه ، يقول الله عز وجل عن سليمان : (وَتَفَقَّدَ الطَّيْرَ فَقَالَ مَا لِي لا أَرَى الْهُدْهُدَ أَمْ كَانَ مِنْ الْغَائِبِينَ * لأعَذِّبَنَّهُ عَذَاباً شَدِيداً أَوْ لأَذْبَحَنَّهُ أَوْ لَيَأْتِيَنِي بِسُلْطَانٍ مُبِينٍ * فَمَكَثَ غَيْرَ بَعِيدٍ فَقَالَ أَحَطتُ بِمَا لَمْ تُحِطْ بِهِ وَجِئْتُكَ مِنْ سَبَإٍ بِنَبَإٍ يَقِينٍ * إِنِّي وَجَدتُّ امْرَأَةً تَمْلِكُهُمْ وَأُوتِيَتْ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ وَلَهَا عَرْشٌ عَظِيمٌ * وَجَدْتُهَا وَقَوْمَهَا يَسْجُدُونَ لِلشَّمْسِ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَزَيَّنَ لَهُمْ الشَّيْطَانُ أَعْمَالَهُمْ فَصَدَّهُمْ عَنْ السَّبِيلِ فَهُمْ لا يَهْتَدُونَ * أَلاَّ يَسْجُدُوا لِلَّهِ الَّذِي يُخْرِجُ الْخَبْءَ فِي السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ وَيَعْلَمُ مَا تُخْفُونَ وَمَا تُعْلِنُونَ * اللَّهُ لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ * قَالَ سَنَنظُرُ أَصَدَقْتَ أَمْ كُنتَ مِنْ الْكَاذِبِينَ * اذْهَب بِكِتَابِي هَذَا فَأَلْقِهِ إِلَيْهِمْ ثُمَّ تَوَلَّ عَنْهُمْ فَانظُرْ مَاذَا يَرْجِعُونَ )،،،

¯ وذهب الهدهد ، وكانت تلك القصة الطويلة ، وانتهت إلى تلك النتائج التاريخية ، وكان سببها هذا الطائر الذي عرف ربه حتى قال بعض العلماء : عجيب ! الهدهد أذكى من فرعون ، فرعون كفر في الرخاء فما نفعه إيمانه في الشدة ، والهدهد آمن بربه في الرخاء ، فنفعه إيمانه في الشدة .

¯ الهدهد قال : ( أَلاَّ يَسْجُدُوا لِلَّهِ الَّذِي يُخْرِجُ الْخَبْءَ ....) وفرعون يقول : ( مَا عَلِمْتُ لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرِي ...) إن الشقي من كان الهدهد أذكى منه ، النملة أفهم لمصيرها منه ، وإن البليد من أظلمت سبله ، وتقطعت حباله ، وتعطلت جوارحه عن النفع ( لَهُمْ قُلُوبٌ لا يَفْقَهُونَ بِهَا وَلَهُمْ أَعْيُنٌ لا يُبْصِرُونَ بِهَا وَلَهُمْ آذَانٌ لا يَسْمَعُونَ بِهَا )،،،

¯ في عالم النحل لطف الله يسري ، وخيره يجري ، وعنايته تلاحق تلكم الحشرة الضئيلة المسكينة ، تنطلق من خليتها بتسخير من الباري ن وتلتمس رزقها ، لا تقع إلا على الطيب النقي الطاهر ، تمص الرحيق ، تهيم بالورود ، تعشق الزهر ، تعود محملة بشراب مختلف ألوانه فيه شفاء للناس ، تعود إلى خليتها لا إلى خلية أخرى ، لا تضل طريقها ، ولا تحار في سبلها ( وَأَوْحَى رَبُّكَ إِلَى النَّحْلِ أَنْ اتَّخِذِي مِنْ الْجِبَالِ بُيُوتاً وَمِنْ الشَّجَرِ وَمِمَّا يَعْرِشُونَ * ثُمَّ كُلِي مِنْ كُلِّ الثَّمَرَاتِ فَاسْلُكِي سُبُلَ رَبِّكِ ذُلُلاً يَخْرُجُ مِنْ بُطُونِهَا شَرَابٌ مُخْتَلِفٌ أَلْوَانُهُ فِيهِ شِفَاءٌ لِلنَّاسِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ )،،،

¯ إن سعادتك من هذا القصص ، ومن هذا الحديث ، ومن هذه العبر : أن تعلم أن هناك لطفاً خفياً لله الواحد الأحد ، فتدعوه ، وترجوه وجده ، وتسأله وحده ، وأن عليك واجباً شرعياً نزل في الميثاق الرباني ، وفي النهج السماوي إن تسجد له ، وأن تشكره ، وأن تتولاه ، وأن تتجه بقلبك غليه ، إن عليك أن تعلم أن هذا البشر الكثير وهذا العالم الضخم ، لا يغنون عنك من الله شيئاً ، إنهم مساكين ، إنهم كلهم محتاجون إلى الله ، إنهم يطلبون رزقهم صباح مساء ويطلبون سعادتهم وصحتهم وعافيتهم وأشياءهم وأموالهم ومناصبهم من الله الذي يملك كل شيء .

¯ ( يَا أَيُّهَا النَّاسُ أَنْتُمْ الْفُقَرَاءُ إِلَى اللَّهِ وَاللَّهُ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ )،،، إن عليك أن تعلم علم اليقين أنه لا يهديك ولا ينصك ، ولا يحميك ولا يتولاك ، ولا يحفظك ، ولا يمنحك إلا الله ، إن عليك أن توحد اتجاه القلب ، ووتقرد الرب بالوحدابيه والألوهيه والسؤال والاستعانة الرجاء ، وأن تعلم قدر البشر ، وإن المخلوق يحتاج إلى الخالق ن وأن الفاني يحتاج إلى الباقي ، وأن الفقير يحتاج إلى الغني ، وأن الضعيف يحتاج إلى القوي ، والقوة والغنى والبقاء والعزة المطلقة يملكها الله وحده .

¯ إذا علمت ذلك فاسعد بقربه وبعبادته والتبتل إليه ، إن استغفرته غفرلك ، وإن تبت إليه تاب عليك ، وإن سألته أعطاك ، وإن طلبت منه الرزق رزقك ، وإن استنصرته نصرك ، وإن شكرته زادك .



سبحان الخالق الرازق ، أعطى الدودة رزقها في الطين ، والسمكة في الماء ، والطائر في الهواء ، والنملة في الظلماء ، والحية بين الصخور الصماء .

ذكر ابن الجوزي لطيفة من اللطائف : أن حية عمياء كانت في رأس نخلة ، فكان يأتيها عصفور بلحم في فمه ، فإذا اقترب منها دور وصفر ، فتتح فاها فيضع اللحم فيه ، سبحان من سخر هذا لهذه ( وَلا طَائِرٍ يَطِيرُ بِجَنَاحَيْهِ إِلاَّ أُمَمٌ أَمْثَالُكُمْ )،، .
وإذا تـرى الثعبان ينفث سمه ،،،،،،،، فا سأله من ذغ بالسموم حشاك
واسأله كيف تعيش ياثعبان أو ،،،،،،، تـحـيـا وهـذا الـسـم يـملأ فـاكـا

كانت مريم عليها السلام يأتيها رزقها في المحراب صباح مساء ، فقيل لها Sad يَا مَرْيَمُ أَنَّى لَكِ هَذَا قَالَتْ هُوَ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَرْزُقُ مَنْ يَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ ) .
لا تحزن ، فرزقك مضمون ( وَلا تَقْتُلُوا أَوْلادَكُمْ مِنْ إِمْلاقٍ نَحْنُ نَرْزُقُكُمْ وَإِيَّاهُمْ ) .

لتعلم البشرية أن رازق الوالد والولد ، هو الذي لم يلد ولم يولد .

( وَلا تَقْتُلُوا أَوْلادَكُمْ خَشْيَةَ إِمْلاقٍ نَحْنُ نَرْزُقُهُمْ وَإِيَّاكُمْ ) . إن صاحب الخزائن الكبرى جل في علاه قد تكفل بالرزق ، فلم القلق والزعيم بذلك الله ؟
( فَابْتَغُوا عِنْدَ اللَّهِ الرِّزْقَ وَاعْبُدُوهُ وَاشْكُرُوا لَهُ ) .
( وَالَّذِي هُوَ يُطْعِمُنِي وَيَسْقِينِ ) .



¯ يقول الشاعر :-
نفسي التي تملكا لأشياء ذاهبة ............ فكيف أبكي على شيء إذا ذهبا

¯ إن الدنيا بذهبها وفضتها ومناصبها ودورها وقصورها لا تستأهل قطرة دمع فعند الترمذي : أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال :" الدنيا ملعونة ، ملعون ما فيها ، إلا ذكر الله ، وما والاه ، وعالماً ومتعلماً " .

¯ إنها ودائع فحسب ، كما يقول لبيد :-
وما المال والأهل إلا وديعة ........... ولا بد يوماً أن ترد الودائع

¯ إن المليارات والعقارات والسيارات لا تؤخر لحظة واحدة من أجل العبد ،

¯ قال حاتم الطائي :-
لعمرك ما يغني الثراء عن الفتى ........... إذا حشرجت يوماً وضاق بها الصدر

¯ ولذلك قال العلماء : اجعل للشيء ثـمناً معقولاً ، فـإن الدنيا وما فيها لا تساوي نـفس المؤمن :

¯ ( وَمَا هَذِهِ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلاَّ لَهْوٌ وَلَعِبٌ ) .


¯ ويقول الحسن البصري ، لا تجعل لنفسك ثمناً غير الجنة ، فـإن نـفس المؤمن غالية ، وبعضهم يبعها برخص .


¯ إن الذين ينوحون على ذهاب أموالهم وتهدم بيوتهم واحتراق سياداتهم ، ولا يأسفون ويحزنون على نقص إيمانهم وعلى أخطائهم وذنوبهم ، وتقصيرهم في طاعة ربهم سوف يعلمون أنهم كانوا تافهين بقدر ما ناحوا على تلك ، ولم يأسفوا على هذه ؛ لان المسالة مسألة قيم ومثل ومواقف ورسالة ( إِنَّ هَؤُلاءِ يُحِبُّونَ الْعَاجِلَةَ وَيَذَرُونَ وَرَاءَهُمْ يَوْماً ثَقِيلاً ) .











تم بحمد الله



هذا العمل منقول من مراجع











هذا العمل أن كان من توفيق فمن الله وحده وما كان من خطاء أو سهواً أو نسيان فمني ومن الشيطان وأعوذ بالله إن أذكركم به وأنساه

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://mahmoud2011.roo7.biz
 
سعد بن ابي وقاص
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» سعد بن أبي وقاص

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
>>> يامن تدعي محبته أين أنت من سنته ... ؟؟؟ :: الآسلاميات :: الآحاديث والسيرة المحمدية-
انتقل الى: